Estrategia - الفوركس - intradialytic ارتفاع ضغط الدم

إجراءات جديدة قد تساعد عنيد ارتفاع ضغط الدم من أرشيف ويبد ديسمبر 18، 2012 - الناس الذين لا يستطيعون الحصول على ارتفاع ضغط الدم لديهم مع الأدوية يمكن أن يساعد من خلال إجراء جديد الذي يوقف الأعصاب المفرط في الكلى. وفقا لدراسة صغيرة. هذا الإجراء متاح بالفعل في أوروبا وبلدان أخرى. يجري اختباره في الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى علاج الناس مع نوع شديد من ارتفاع ضغط الدم التي يصعب السيطرة عليها، حتى مع أدوية متعددة. الناس الذين يطورون هذا الشرط، وهو ما يسمى ارتفاع ضغط الدم المقاوم، هي في أعلى من متوسط ​​المخاطر للسكتات الدماغية والنوبات القلبية. مرض الكلية. وفشل القلب. ارتفاع ضغط الدم المقاوم يؤثر على حوالي 1 في 11 شخصا لديهم ارتفاع ضغط الدم. لدينا جميعا هؤلاء المرضى. أنها رقيقة جدا. انهم يمارسون. يأكلون الحق. يقول فاريندر سينغ، رئيس قسم أمراض القلب في مستشفى لينوكس هيل في مدينة نيويورك: "إنهم يتناولون أربعة أدوية ولا يزال من الصعب جدا السيطرة على ضغط الدم لديهم. في هذه المرضى، كنت تبحث عن طريقة علاج أخرى، ويقول سينغ، الذي لم يشارك في البحث. وإنني أتطلع إلى وجود هذا. يتم الإجراء تحت التخدير الموضعي. الأطباء جعل شق صغير في الشريان بالقرب من الفخذ واستخدامه لخيوط قسطرة تصل إلى الكلى. ثم يقوم الجهاز بإطلاق رشقات نارية قصيرة من موجات الراديو لتدمير الأعصاب المتعاطفة. الأعصاب المتعاطفة هي الأعصاب المنشطة للكلى. يتم تنشيطها عادة في ارتفاع ضغط الدم، كما يقول الباحث موراي إيسلر، دكتوراه في الطب، دكتوراه، أستاذ ومدير أول لمعهد بيكر إيدي للقلب والسكري في ملبورن، أستراليا. عندما تكون الأعصاب مفرط النشاط، فإنها تتسبب في احتفاظ الجسم بالكثير من الصوديوم. يقول إيسلر إن الكثير من الصوديوم يدفع ضغط الدم. اختبار الإجراء الجديد الدراسة الجديدة هي استمرار للمحاكمة التي خصصت 106 مريضا لتلقي إما الإجراء الجديد أو الرعاية المعتادة. كان الناس مسجلين في الدراسة إذا كانوا على الأقل ثلاثة أدوية لارتفاع ضغط الدم وكان لديهم ضغط الدم الانقباضي الأساسي، أعلى عدد، أكثر من 160، أو أكثر من 150 إذا كان لديهم مرض السكري. ومعظمهم ما زالوا يعانون من ارتفاع ضغط الدم، على الرغم من أخذ خمسة أدوية مختلفة في المتوسط. في نهاية ستة أشهر، والناس الذين حصلوا على الإجراء الجديد، وهو ما يسمى إزالة التعصيب الكلوي، ورأى انخفاض ضغط الدم من 17897 إلى 14385 في المتوسط، في حين أن الناس الذين واصلوا الحصول على الرعاية المعتادة في الواقع رأوا ارتفاع ضغط الدم تسلق قليلا. وبالنسبة للمرحلة الثانية من الدراسة، سأل الباحثون أعضاء مجموعة المقارنة إذا أرادوا تجربة الإجراء الجديد. فعل معظمهم. وكانت نتائجهم مماثلة لتلك التي من المرضى في المجموعة الأولى العلاج. شهدت غالبية المرضى انخفاض ضغط الدم بنسبة 10 نقاط على الأقل. وكان متوسط ​​التخفيضات في المجموعة أكبر، أي ما يتراوح بين 20 و 30 نقطة لضغط الدم الانقباضي، وهو أعلى رقم. ضغط الدم الانبساطي، أسفل عدد، كما خفضت بشكل ملحوظ. ولكن معظم الناس لم ير ضغوط الدم يعود إلى مستويات طبيعية. ويعتبر ضغط الدم الطبيعي أقل من 12080. العلاج ليس علاجا هذا ليس علاجا لارتفاع ضغط الدم، كما يقول إيسلر. ومعظم الناس الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم المقاوم سوف تستمر في حاجة الى بعض الأدوية، كما يقول. بعد هذا الإجراء، كان بعض الناس قادرين على خفض عدد أو جرعة من الأدوية التي كانوا يأخذون، على الرغم من تخفيضات ويرنت تختلف اختلافا كبيرا بين المرضى المعالجة والمقارنة. في معظم الأحيان، يبدو أن الإجراء آمن. عانى مريضان في الدراسة من مضاعفات. في حالة واحدة، ذهب القسطرة من خلال جدار الشريان في الكلى. كان الجراحون يسيطرون على النزيف مع الدعامات. وفي حالة أخرى، دخل المريض إلى المستشفى بعد أن عانى من حلقة من انخفاض ضغط الدم الشديد. تلقى هذا المريض سوائل إيف وضبطت أدوية ضغط الدم. وكان هناك مريضان أخريان لهما ضغط حاد في ضغط الدم، مما أدى إلى دخول المستشفى بعد إجراءاتهما. نحن لا نريد أن نفرط في ذلك، لأن هذا هو إجراء جديد، ولكننا لم نر أي شيء سلبي حقا يخرج من هذا حتى الآن، يقول سينغ. أحد الأسئلة التي لم يتم الرد عليها بعد هو ما إذا كان خفض ضغط الدم بهذه الطريقة سوف يقلل من خطر المشاكل الصحية الناجمة عن ارتفاع ضغط الدم، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. نحن نعتقد أنه سوف، لأن الدواء يفعل ذلك، ولكن من المبكر جدا أن أقول على وجه اليقين، يقول سينغ. ونشرت الدراسة في دورية التداول. ويبد أخبار الصحة التي كتبها لورا J. مارتن، دكتوراه في الطب 18 ديسمبر 2012 إلزر، M. التداول. 17 ديسمبر 2012. موراي إيسلر، دكتوراه في الطب، دكتوراه، أستاذ ومدير أول، معهد بيكر إيدي للقلب والسكري، ملبورن، أستراليا. فاريندر سينغ، مد، رئيس قسم أمراض القلب، مستشفى لينوكس هيل، نيويورك، نيويورك. 2012 ويبد، ليك. جميع الحقوق محفوظة. فوريكس: المرضى رثاء ارتفاع تكلفة مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم المخدرات النيجيريين الذين يعيشون مع مرض السكري وغيرها من الأمراض قد تضطر إلى سخر جزء كبير من أرباحهم لدفع ثمن الأدوية الشهرية. بعضهم، الذين تحدثوا مع مراسلنا، أسفوا أنه بغض النظر عن التكلفة العالية، كان عليهم البحث في العديد من الصيدليات في مختلف نيجبورهودس قبل الحصول على هذه الأدوية. وقال أحدهم، السيد توندي أديبانو، لمراسلنا إنه بعد تفتيش الصيدليات الكبرى في منطقته في إغبيدا يوم الجمعة، اضطر إلى الذهاب إلى إنو - أوا، سوق المخدرات المفتوحة في جزيرة لاغوس، لشراء عقاقيره. وقال أديبانوو، إم على الأنسولين و غليبينشريد، من بين الأدوية الأخرى. لقد أخذت المخدرات لمدة 16 عاما. وعادة ما أقضي N12،000 كل ستة أسابيع لإعادة ملء الأدوية، ولكن هذا تغير منذ فبراير. ارتفعت الأسعار بشكل ملحوظ. في الشهر الماضي، اضطررت إلى إسقاط الإنسولين لأن السعر زاد من N2،800 إلى N3،500. واشتكى مريض آخر، هو السيد صموئيل أديفاراسين، الذي كان يعاني من ارتفاع ضغط الدم منذ عام 2001، من أن تكلفة كل من العقاقير الموصوفة لعلاج ارتفاع ضغط الدم قد زادت بنسبة 35 في المائة. وقال أديفاراسين أنه تغير إلى علامة تجارية أرخص من دواء له بعد أن ارتفعت الأسعار في مارس. وقال: مع N3،000، يمكنني شراء كل ما عندي من ضغط الدم الأدوية لهذا الشهر. ولكن الصيدلي أبلغني أن الأسعار قد تغيرت. نصح لي في وقت لاحق لتغيير إلى علامة تجارية أرخص، والتي تكلف حتى N3، 500 في نهاية اليوم. عندما بدأت أشعر بأعراض غريبة، طلبت العودة إلى دواءي السابق. ولسوء الحظ لم يعد اثنان منهم متاحا. وقالوا إنني يجب أن انتظر حتى الشهر المقبل للحصول عليها. حتى عندما بدأت في التفاعل مع الدواء الجديد. وحذر الصيادلة الذين تحدثوا مع مراسلنا من أن المرضى قد يضطرون إلى دفع المزيد من الأدوية والعقاقير بسبب تحديات الحصول على الأموال اللازمة لتخزينها. وحذر المدير التنفيذي لصيدلة فورت السيد تشينيدو أوكافور من أن المرضى يجب أن يستعدوا لندرة الأدوية التي قد تلوح في الأفق في البلاد. وقال اوكافور ان معظم تجار الجملة نفدوا المخزون ولم يتمكنوا من تجديد امداداتهم بسبب ندرة النقد الاجنبى. وقال إن أكثر من 80 في المائة من الأدوية المستخدمة لعلاج ارتفاع ضغط الدم والسكري وغيره من الأمراض غير المعدية وإدارتها لا تنتج في نيجيريا. يتم استيرادها. الآن، المستوردين لا يمكن الوصول إلى النقد الأجنبي لجلب مخزون جديد وأنها قد استنفدت الإمدادات التي كان لديهم منذ عام 2015. نحن بيع الدفعة الأخيرة من الأدوية التي لدينا. إذا كان الوضع لا يزال هو نفسه، فإن المخدرات لن تكون مجرد مكلفة أنها سوف تكون نادرة. وبصرف النظر عن العقاقير الطبية، حذر أوكافور من أن أسعار الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، مثل الأدوية المضادة للملاريا ومضادات الألم، قد تزداد حيث تجد العديد من شركات الأدوية صعوبة في استيراد المواد الخام اللازمة لتصنيعها بسبب ندرة النقد الأجنبي. ولمعالجة هذا التحدي، حث الرئيس الوطني لجمعية الصيادلة المجتمعيين في نيجيريا الدكتور ألبرت الكالي الحكومة الاتحادية على توفير مخصص دائر للعملات الأجنبية لقطاع الأدوية. وقال إن ذلك سيضمن أن يتمكن مصنعو الأدوية من الوصول إلى النقد الأجنبي لاستيراد المواد الخام اللازمة لإنتاج أغلبية الأدوية النادرة حاليا. وقال القلوي إن هناك انخفاضا حادا في استغلال الطاقة الإنتاجية للصناعات التحويلية القائمة بسبب نقص النقد الأجنبي لاستيراد المواد. ويجب على الحكومة، على سبيل الاستعجال، أن توفر ما يكفي من النقد الأجنبي للصناعات الصيدلانية حتى تتمكن من جلب المواد الخام اللازمة لإنتاج هذه الأدوية. آخر الملاحة